adman المشرف العام
عدد الرسائل : 731 العمر : 51 عارضة الطاقه : نقاط : 59282 تاريخ التسجيل : 02/11/2008
| موضوع: قمة الحـــــــ love ـــب السبت 14 مارس - 3:52 | |
| | | | |
..::[[ أٌرَيِـدٌ حٌــبَــاً .. وحَبِيَبَـاُ ]]::..
لمَ العجب...نعم أريد حُبا.!! أريد حبيباً يشعرني بالأمان..! أريد حبيباً معي في كل حين..! أريد حبيباً لايكذب..! أريد حبيباً لايغدر..! أريد حبيباً يصفح عني زلاتي
يغفر لي هفواتي
لايلومني على ما أقترفته فيما ماضى..!
حبيباً رحيم
يسمع لي في كل حين ولايمل..! وأبث إليه شكواي فلا يكلبرأيكم أين سأجد كل هذا.!!!
وهل مطالبي كثيرة.!!
وهل هي مواصفات تعجيزيه.!! بالرغم من ذلك وجدت ماأصبوا إليه إنــــــه : وياااله من ح ـــب..!
لنرى معاً جزءً يسير جداً من دلآلآت ح ــب الله لنا.. كل انسان يعاملك ليأخذ منك ويستفيد..!
أما الله تعالى يعاملك لتكون انت الرابح والمستفيد..!
فالحسنة بعشرة امثالها ع ــلى سبعمائة ضعف إلى اضعاف كثيرة. .[ لأنه يحبك ] سيئتك بواح ــدة وهي اقرب للمحو فدمعة واح ــدة منك قد تمحو آلاف الخطايا. . [ لأنه يحبك ] حديث قدسي :قال الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة . فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف . وإذا هم بسيئة ولم يعملها لم أكتبها عليه . فإن عملها كتبتها سيئة واحدة )الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 128 خلاصة الدرجة: صحيح.(ينزل الله إلى سماء الدنيا كل ليلة فيقول جل جلاله : هل من سائل فأعطيه ، هل من مستغفر فأغفر له)الراوي: جبير بن مطعم المحدث: ابن القيم - المصدر: مختصر الصواعق المرسلة - الصفحة أو الرقم: 454 خلاصة الدرجة: صحيح [لأنه يحبك ] أرشدك إلى الطريق الصحيح ودلك عليه ووعدك بثوبة عظمى مابعدها مثوبة ..[ لأنه يحبك ] كان من الممكن أن تكون ح ـطباً لجهنم (عافاكم الله) ولكنه جعلك مسلماً. . [ لأنه يحبك ] كم ع ــافاك كم سترك كم أعطاك كم حماك كم رحمك كم امنك كم رزقك كم وهبكلماذا.!!؟ [ لأنه يحبك ] : [ لأنه يحبك ] وغيرها من الدلائل كثير لا أستطيع حصرها في طرحي هذا..أخواني وأخواتي ..إن ح ــب الله سبحانه هو أسمى أنواع الح ــب وأعلاها...ومتى أح ــب العبد ربه سار على درب الصلاح..!(إذا أحب الله العبد نادى جبريل : إن الله يحب فلانا فأحببه ، فيحبه جبريل ، فينادي جبريل في أهل السماء : إن الله يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض) . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3209 خلاصة الدرجة: [صحيح]
بعد هذا ..ألا تطمع وتطمح أن تكون ممن يحبهم الله.!!
.:: اخيراً وليس آخراً ::.
ماذا لو سُئلت يوماً ماهو الحب الأول في حياتك .!!؟
هل سيكون جوابك ... حب الله .!!!؟
اللهم اني اسألك الاخلاص في العمل .., اللهم أني أسألك الهداية وحسن الخاتمة ،،، اللهم إني أسألك بوجهك العظيم الفردوس الأعلى من الجنة،،، مع خالص حبي لكم. | | | | |
| |
|